مُنذُ القِدَم والهوية أصل كل شيء، فهي من الهيئة التي تحدد مَن يكون الإنسان، ما هي البيئة التي نشأ منها؟ وكيف امتزج بالبيئات المختلفة وأثر بها وأثرت به؟ والهوية لا تقتصر على الشكل الخارجي فقط؛ لأن الشكل الخارجي قابل للتغيير بفعل الزمن والحالة النفسية وغيره مما قد يغير الشكل تمامًا؛ لذا اخترعوا ما يُسمى بالبطاقة أو الهوية الشخصية، يكون لها أصول ثابتة وخاضعة للتغيير كل فترة، وفي عالم الاستثمار لكل شركة هوية كذلك، والهوية في الشركات تعني “بروفايل الشركة”، وكتابة بروفايل شركة يلزمه متخصصين في كتابة المحتوى، كأن تنسبه لشركة “بلانز” أفضل شركة لصناعة المحتوى الرقمي في الوطن العربي.
والبروفايل يعد بمثابة قيمة الشركة التي تعبر عنها وترمز لها وتبين للعالم أبعاد الشركة والخدمات والسلع التي تقدمها، وتختلف كل شركة في التعبير عن نفسها، وعن ما تقدمه وتؤثر به على رأي العميل لتكون اختياره الأول.