ممنوع منعاً باتاً وضع صور النساء في المواضيع و التواقيع , أو نشر فيديوهات او صور فضائح
سيتم حذف أي موضوع أو توقيع يشمل ذلك .
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-05-2019, 05:11 AM | #1 |
|
دعاء للبنت الصغيره المتوفيه
وردت عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- الكثير من الأدعية التي يُشرع الدعاء بها للأموات عند موتهم، أو بعد وفاتهم بمدّة من الزمن، وتلك الأدعية منها ما هو الصحيح والحَسَن والضعيف، ومع أنّ الدّعاء مهما كانت درجة صحة ثبوت نقله عن النبيّ - صلّى الله عليه وسلّم - فلا حرج في نقله والدعاء به ما لم يخالف العقيدة الإسلاميّة أو يَرِد فيه ما نُهي عنه، ولذلك سيتم ذكر ما ثبت نقله عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من الأدعية للميت وما لم يثبت وبيان ذلك، ومنهم دعاء للبنت الصغيره المتوفيه ومن الأدعية الثابتة ما يأتي:[***1633;][***1634;] •الدّعاء للميّت بالعفو والمغفرة، ومن ذلك قول: (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَعَافِهِ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَزَوْجَاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ).[***1635;] •الدّعاء للميّت ولغيره من الأحياء، بطلب المغفرة والثّبات على الإسلام للجميع من الأحياء والأموات بقول: (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا، وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا، وَصَغِيرِنَا وَكَبيرِنَا، وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا، اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى الْإِسْلاَمِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الإِيمَانِ، اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ، وَلاَ تُضِلَّنَا بَعْدَهُ).[***1636;] •الدّعاء للميّت بأن يُنجيه الله -تعالى- من عذاب القبر، ومن أهواله وفتنته بقول: (اللَّهُمَّ إِنَّ فُلاَنَ بْنَ فُلاَنٍ فِي ذِمَّتِكَ، وَحَبْلِ جِوَارِكَ، فَقِهِ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَأَنْتَ أَهْلُ الْوَفَاءِ وَالْحَقِّ، فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ).[***1637;] •الدّعاء للميّت بأن يغفر الله -تعالى- له خطاياه، ويزيد في حسناته بقول: (اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ أَمَتِكَ احْتَاجَ إِلَى رَحْمَتِكَ، وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِهِ، إِنْ كَانَ مُحْسِناً فَزِدْ فِي حَسَنَاتِهِ، وَإِنْ كَانَ مُسِيئاً فَتَجَاوَزْ عَنْهُ).[***1638;] تستطيع أن تنشر الموضوع قي حسابك على الفيس بوك وتويتر |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|