أن كانت المدينه .. تنتظر رجوعك ...
فاأنا لم أعد ..أنتظرك ..
لم أعد عندما أخرُج صباحاً للجامعه ..أتأمل الشوارع .. لربما أراك صُدفه..
وكأني لأول مره أُشاهد تفاصيل شوارع مدينتي..
لم أعد حتى انظر لمنزلك ... وأنا أتوق شوقاً.. وأحسد جُدرانه ..التي تضمك ..
ولم أعد أنتظر ..ليل المدينه ليجلبك لــيّ...
بل أني أصبحت أناااام ولاأنتظر ليلك ...وصوتك الهادئ