هـي رسـالة ..مـنتقاه مـن شاعـر الحـب أسامـة السهــلي ..آثـارتني ..أدهشـتني..
أرهـقتني ....!!!
ولكنه هنا ..وقف في الزواية المقابلة..
فأحببت نثرها في متصفحي...
***********
و يـح مـن بـاع الأصـالة
رخصـاً بالـردى ..!
ما كـان " يوسـف "
في جـماله
ولا بلـغ " محـمدا " ..!
ولا كـان يـوماً " غـذي " متـفننا .!
و هـل طـال
أن يكـون
إسمـة
فـي " الثـراء " كـثرى ..!!
و يـح مـن داس " ................" ..! كالعـذول , متـلونا ..!!
و يـح مـن جـاء محـملا ...!
بالهـم الثـقيل " احـسدا "
بـان مـن امـره عـجباً
تـالله
كالشـمس كـان " ظـلمة " مـشرقا ..!.
بـان كفـلق الصـبح أمـردا
فـي " كـل قـبحاً " ركـز رفـاتة
بـات فـي جـهلاً
و أصبـح " عسـى "
لسـت تلحـقني فـي ركـب
مـسافراً
في غـياهب الجـب لـك " عـداً و عــددا "
كـن كـما تـشاء ..!
كـما تـهوى .
بالغـباء متـفردا
فـأنا سـأبقى
بـطيب قلبـي متـئنسا ...!