الآن حان الوقت للاستفادة من نظام التداول في الوقت الحقيقي.
هل لديك مشكلة في النظام؟
هل تغيرت "الشخصية الكلية" للسوق بطريقة تؤثر على جوهر نظامك وإثبات أن جميع اختباراتك السابقة للنظام كانت غير مناسبة؟
ثقتك تتحول إلى شك.
عليك أن تقرر ، في المرة القادمة ، بدلاً من الدخول في صفقة ، فقط انتبه لمعرفة ما إذا كان النظام يستعيد كفاءته أم لا
الربح من الفوركس .
أليس هذا ما يجب على التاجر المحافظ فعله؟
الصفقة التي تشهدها ستفيدك في النهاية. أنت تلوم نفسك. لأنه عندما تبدأ التداول ، فإنك تضع نفسك في وضع يسمح لك بالتعامل مع المراكز العشرة الأولى دون النظر إلى أي حادث ، وهنا انتهكت أنفسك وفقدت ربحًا جيدًا.
ما يحدث حقا؟
ما يحدث هو أنك خارج عن السيطرة وأن مشاعرك هي التي تقود تداولاتك. القصة تعود جيئة وذهابا للتجار من المبتدئين إلى ذوي الخبرة. يفهم المتداول الناجح ذلك منذ البداية ويجففه هناك. يقضي ساعات كل يوم على "الانضباط في التداول". يلتزم "الوصايا العشر في التداول" ويعلقها على الحائط بجانب طاولته ، ولا يتجاهل لحظة تفكيره للتداول.
عدد المتداولين الناجحين أقل نجاحًا بكثير من المتداولين ، لكن هذا ليس هو الحال مع أنظمة التداول
افضل شركة تداول عملات .
في حياتي المهنية ، واجهت ما لا يقل عن خمسين نظامًا من الدرجة الأولى ، لكنني ما زلت واثقًا من فشل معظم المتداولين الذين يستخدمون هذه الأنظمة.
لماذا
لأنهم تداولوا تحت تأثير مشاعرهم