تستمر المعدلات في إطارات الاتجاه الصعودي. تصل قيمة اليورو مقابل الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له منذ ديسمبر 2014. وبالمقارنة مع العام الماضي ، فإن اليورو خاليًا من المخاطر السياسية التي كانت بسبب الانتخابات في دول الاتحاد الأوروبي الرائدة. هذا العام ، الذي يتأثر بإحصائيات اقتصادية قوية ، وصل إلى أعلى المستويات ، وكان هناك تصحيح اقتصادي ، مما أثر على قيمة اليورو.
هذا الأسبوع ، تم تخفيض المؤشرات الاقتصادية ، ولكن تم التشكيك في إمكانية تعزيز اليورو بسبب الإحصاءات الاقتصادية الاقتصادية ، وذلك بسبب عدم وجود إيجابية فيه. أظهرت أحدث البيانات انخفاضا في ثقة المستهلك. بالإضافة إلى ذلك ، بلغ مؤشر التصنيع PMI 56.6 نقطة ، وهو أدنى مستوى منذ يوليو 2017. وسط هذه البيانات ، أعلن البنك المركزي الأوروبي عن رفضه للحد من السياسة النقدية المحفزة في المستقبل القريب. هم على استعداد حتى لزيادة حجم مشتريات الأوراق المالية لتحفيز الاقتصاد. مع ذلك ، تزامنت البيانات حول نمو التضخم في شهر مارس مع توقعات المستثمرين ، وكذلك البيانات حول معدل البطالة في منطقة اليورو. ارتفع التضخم في مارس بنسبة 1.4 ***1642; ، مقابل 1.1 ***1642; في فبراير ، وهو إشارة للبنك المركزي الأوروبي لتقليص التحفيز.
تمكنت SGD من التماسك عند مستوى 1.6-1.63 دولار سنغافوري وسط تصحيح طويل للأسعار. ويستند هذا المقال على مؤشر PMI للنشاط التجاري ، الذي ارتفع في مارس إلى 53 نقطة في حجم الإنتاج والطلبيات في هذه الصناعة. كان مؤشر الأسعار المرتفعة في سنغافورة في يناير 2018 فقط ، عندما تم التوصل إلى مستوى قياسي من 53.1 نقطة.
الأسعار في هذه اللحظة قريبة من خط الدعم ، وبعد اختبارها ، فإنها تظهر لصالح اليورو. في هذه الحالة ، سيكون أفضل الصفقات هو الاتجاه ، الذي يؤكده مؤشر ستوكاستيك.
