رد: لا أحــد سواااي
قابـع أمـام أوراقــي لا أدري :حـتــى مـتــى أسكــب عـليهـا روحــي ؟!
إنـنـي أشــبه ذلــك الطـائـر الصغــيـر
الــذي لا يغــني إلا عــنـدمـا يــنـزف دمــا !
أعــلـم أن الطــريـق إليـك غـابـات مـن المـحـال
هـل يكـفـي يـا سـيدتي :
أن نعــي الســؤال : مـا المحـال ؟
فعــلى مـاذا يـكـون رهــانـي ؟
|