كم أحمل هم ذاك اليوم ...!
يُقاسمني حتى أنفاسي ... وينام ويصحى معي ...
يُرعبني .. تصوره...
ويكسرني .. وأنا أتخيل نفسي بذاك اليوم...!
رااحله .. لطريق لاأُريده.. مُجبره ..
ومن ســ يعيش عذاب ذاك اليوم غيري..!
وهاهي ستتكرر بيوم آخر ...يوم لاأعلم كيف سيكون ..ومتى سيأتي ..
ولكني أعلم أني ساأعيش العذاب للمره الثانيه..
ولكني هذه المره ساأذهب خيبه أمل وظن ..وليس حُزن على ..............!