إليكـِ قـلبي..
حـدثيـه بكل ماعتراك
وانـثـري فيه آنستي كل شذاك
إليكـِ قـلبي..
فشدي سيدتي وثاق الوصـل..وانطلـقي
لملميه..كما الزنابق بين يداك
فإن ما يعجبـني فيـك سـوى..
إنك الأولـى دوماً والكـل وراك
فأنا....
ينحرفُ الحـرف بـي كـلما..
فكـرتً أن أعـطـيـه سواك
فاتنتي ...ملهمتي
أني وحـيدك فكـلي فداك
أنا هنـا ...
فبوحي يستذيقُ مـن رحيـق حـلاك
فجـودي بوصلـكِ كي تكـوني دوحـتي
ويكون نثري..خـير من غـناك
ف ...كـلُ ما بالـحـروف سيـدتي قد شــاب ..
إلا التـوحدُ لكـِ مايزال شاب
ف ...على تخـومـكِ تنصب مقـصلـتي..
وأنا أتقـدم بتسـارع نحـوهـا
.
.
.
.
((فـي كـل عـمـر لديهـم أعـيادهـم ..إلا عمـري لـم يهـنأ بعـيده بعـد
أطفـئني متعمداً عند التوجه نحـوكِ..فـفي أوطانـك لاحاجـة للنور))
فأنا جعـلتك منـزلـي ووسـادتي
وهناء أحلامي وفـناء أفكاري
إن شئـتِ عشقاً..فالعـشـقُ عـادتـي
أو شئـتِ صدقـاً..فالصـدق أنهاري
فلا شـئ بالحـب فـوق إرادتـي
فالحـب طفـل والمهـد صـدري
....